ويسمى النبات المسخن أو المذاب والذي يستخدم في علاج العديد من الأمراض بالنبات المحروق
الحلوى (النبات)المحروقة
عندما يتم وضع السكر والماء في زجاجات خاصة في عملية إنتاج الحلوى، وبعد فترة زمنية معينة يتم إنتاج ثلاثة منتجات في المرحلة الأولى: لوح الحلوى أو وعاء الحلوى (وهو منتج يتكون في الجزء السفلي من الحلوى) الزجاجة وهي صلبة جداً بحيث لا يمكن كسرها باليد) إلى الطبقة الأخرى التي لا تزال عصارة ولم تتحول إلى حلوى، وتسمى عصارة الحلوى، وطبقتها الثالثة، وهي على شكل ستائر بلورية رقيقة، يسمى ستارة الحلوى. يتم إعادة عصير القصب إلى الفرن وتكرر نفس عملية الخطوة الأولى ويتم إنتاج نفس المنتجات الثلاثة، مع الفارق أنه يتم الحصول على وعاء القصب وعصير القصب وستارة القصب بنايرتين. وهو ما يسمى بثلاثة نابت أو نابت محروق
هل يختلف طعم الحلوى(النبات) المحروقة عن الحلوى البيضاء؟
الحلوى البيضاء لها طعم حلو في الغالب، ولكن الحلوى المحروقة، كما يوحي اسمها، لها طعم أكثر مرارة
الخصائص الطبية والمفيدة للشمام المحروق
يعتبر الشمام المحروق منشطًا للغاية ومنشطًا ومفيدًا جدًا لتخفيف التعب الناتج عن الأنشطة اليومية
الشمام المحروق، مثل جميع أنواع الشمام، له طبيعة دافئة ويفيد في البرودة
بسبب مذاقها، تعتبر الحلوى المحروقة مفضلة لدى بعض الأشخاص الذين لا يحبون الحلويات كثيرًا
بالإضافة إلى حل المشاكل المتعلقة بالإمساك، يمكن أن يكون الشمام المحروق فعالاً جداً في تحسين وتيرة التبول
يستخدم هذا المنتج المفيد والأقل شهرة أيضًا للقضاء على رائحة الفم الكريهة
وبما أن فقدان الوزن والاهتمام بالصحة من الأمور التي تهم عامة الناس، فيمكن استخدام استهلاك الحلوى المحروقة، التي تحتوي على سعرات حرارية أقل، في النظام الغذائي
والمميزات المذكورة ما هي إلا جزء من فوائد الشمام المحروق، والتي سنذكرها أكثر في المقالات القادمة
وأخيرًا، من المهم جدًا الانتباه إلى عبوة المنتج، والانتباه إلى تاريخ انتهاء صلاحيته، والأهم من ذلك، العلامة التجارية التي تختارها لاستخدامها لنفسك ولأحبائك، لأن العلامة التجارية التي تختارها ستحمي بالتأكيد صحتك وصحة أحبائك